课程概况
حول هذه المادة التدريسية
لكي نفسّر كيف أن العولمة تعيد بناء السياسات العامة والسلوكيات الاجتماعية، ندرس التبادلات والتفاعلات بين مختلف الجهات الفاعلة السياسية والاقتصادية، والاجتماعية – العامة أو الخاصة، الفردية أو الجماعية- والطريقة التي تعيد فيها صياغة العلاقات الدولية. هذه المادة التدريسية تعتمد على المقاربات السوسيولوجية والتاريخية الفرنسية العائدة للعلاقات الدولية. وهي متوفرة أيضاً في نسخة باللغة الإنجليزية (www.coursera.org/learn/global-studies)، وأخرى باللغة الفرنسية (www.coursera.org/learn/espace-mondial-fr)
课程大纲
المقدمة
عالمنا المعولم يتطلب مقاربة جديدة للشأن الدولي، لا تمت بصلة الى النظريات الكلاسيكية.
عدم المساوات
تُظهر أهمّ المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية وجود عالم متفاوت وغير مستقر.
الجهوية
أنواع جديدة من التكامل، وبعض البنى الإقليمية الهشّة على وجه الخصوص، تضع موضع التشكيك مسألة أراضي الدولة القومية.
الجهات الفاعلة العالمية
لم تعد الدول القومية الفاعل الوحيد على الساحة الدولية. فالعديد من المجموعات و7 مليارات فرد هم الآن جهات فاعلة محتملة في النظام الدولي الحالي.
العولمة
العولمة هي عملية معقدة تجعلنا نعيد النظر بالجوانب الرئيسية للنظام العالمي.
الهويات
الهُوية هي مفهوم يتوجب إعادة النظر فيه واعتباره بناء اجتماعياً وسياسياً.
الأديان
يُنظر الى الدين كمعلمة رئيسية في النظام العالمي المعاصر، لكن هذه النظرة تحتوي على الكثير من التبسيط.
الدولة القومية
هل الدولة القومية لا تزال تعمل في كل مكان حول العالم ؟
القوة
هل لا يزال للسلطة معنى وفعالية ؟
الحرب والسلم
إن خصوصية الصراعات الدولية الجديدة تفترض معالجات جديدة.
النظام الدولي
الاستقطاب والتعددية القطبية هي الميزات الجديدة للنظام الدولي بعد عام 1945. الاستقطابقد تخطاه الزمن ربما، والتعددية القطبية هي موضع اعتراض.
الخاتمة
نحو تنظيمات جديدة ؟